ساعة آبل

كيف مكّنت آبل الإطلاق الفوري للتطبيقات في watchOS 3

ساعة آبل

Apple Watch
مع watchOS 3، جعلت آبل إطلاق التطبيقات شبه فوري. أو على الأقل بعض التطبيقات. ومع استخدام الأجهزة الجديدة السريعة، اضطرت الشركة إلى ادراج المزيد من التحسينات لتسريع تجربة التطبيق.

كيف جعلت آبل إطلاق التطبيقات يعمل بشكل أسرع؟

عندما قامت آبل بإطلاق الساعة لأول مرة كان هناك أشياء كثيرة مجهولة. لذا، لم تُدرج العديد من التحسينات، كما كانت تستخدم ذاكرة أقل مما كانت عليه، والحفاظ على عمر البطارية على حساب الأشياء الأخرى.

الآن، وبعد عام منذ إطلاق الساعة، آبل لديها أفكار أفضل بكثير من مصادر الطلب للتطبيقات، بما في ذلك الطاقة.

  1. آبل تستخدم بعض من الذاكرة الإضافية لتخزين التطبيقات الأكثر أهمية، الموجودة في (Dock). لذا، لا يوجد شيء يستدعي التحميل عن فتح التطبيقات.
  2. آبل تستخدم بعض من عمر البطارية الإضافي لتمكين تحديث الخلفية (just-in-time). بهذه الطريقة، عند إعادة تشغيل تطبيق ما، سيكون مُحدثًا بالفعل. بالإضافة إلى أن المطورين يمكنهم تنبيه أحد التطبيقات التي ينبغي تحديثها، وهذا يعني أنه عند تصفح الـ Dock، فإنها تصبح لمحة.

باختصار، يستبدل الـ Dock مكان الـ Glances، مع الاحتفاظ بالتطبيقات الأكثر أهمية على استعداد للتشغيل في أي لحظة، وتكون مُحدثة بالفعل بأحدث البيانات.

وفيما يخص عمر البطارية، تبين أن معظم الناس لا يستخدمون الكثير من تطبيقات الساعة، ولا يقومون باستخدامهم بطريقة تستنفذ عمر البطارية. بينما تقوم آبل باستخدام عمر إضافي للبطارية وقوة إضافية لتمكين فتح التطبيقات بسرعة.

المصدر

الوسوم

رأيان على “كيف مكّنت آبل الإطلاق الفوري للتطبيقات في watchOS 3”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *