منوعاتآبل

أبل تستعرض مقاطع فيديو هزليّة احتفالًا بيوم الأرض

منوعاتآبل

قامت شركة آبل بعرض سلسلة جديدة من مقاطع الفيديو التي تحتفل من خلالها بيوم الأرض على طريقتها الخاصة، حيث تناولت بها بعض من أبرز القضايا والمشاكل التي تواجِهُهَا البيئة، وكيف بادرت الشركة في الحدّ من هذه المشاكل وعلاجها عن طريق استخدام الطاقة النظيفة في منشآتها.

اشتملت سلسلة مقاطع الفيديو على رسومات توضيحيّة هزليّة، وكل مقطع كان يطرح سؤالًا، ويُجيب عليه موظف آبل من منظور الاستراتيجيّة البيئيّة للشركة.

احتفالًا بيوم الأرض

هل تقوم المزارع الشمسية بتغذية حيوان القطاس؟

أشارت Lisa Jackson، نائبة رئيس شركة آبل، إلى أن المزارع الشمسيّة التي تُنتج 40 ميغاواط من الطاقة الكهربائيّة في الصين، تقوم بتغذية جميع مكاتب أبل ومحلات بيع التجزئة في البلاد، كما أنه تم وضعها شكل عُلوي ومائل، لتسمح بمرور أشعة الشمس إلى الأراضي التي يتغذى منها حيوان القطاس، وهو نوع من الثديات التي تعيش في جبال الهيمالايا.

 

هل يُمكن تحقيق فكرة “صفر نفايات”؟

لا توجد نفايات في أي من مرافق التجميع ال14 الخاصة بآبل في الصين إذ ترسل لا النفايات إلى مكبات النفايات بل يتم إعادة تدويرها. وبدأ كل ذلك، عندما زار John Reynolds مصنع لإنتاج هاتف iPhone في مدينة غوانلان، الصين.

 

لماذا آبل تصنع العرق الخاص بها؟

خبراء علم السموم في شركة آبل، Rob Guzzo وArt Fong، يعملان على إنتاج العرق الاصطناعي الخاص بالشركة من أجل اختبار إذا ما كانت منتجاتها مثل ساعة آبل Apple Watch، وقلم آبل Apple Pencil، التي تكون على اتصال دائم بجلد الإنسان قد تُسبّب مخاطر صحيّة.

واحدة من إجراءات الاختبار تنطوي حول أشرطة ساعة آبل Apple Watch، وهي التي يتم غمّرها في جرة تحتوي على عرق اصطناعي يُحاكي درجة حرارة الجسم البشري.

ويتم بعد ذلك تقيّيم المُنتج، إذا ما كان موثوقًا لضمان سلامة العملاء، حتى بعد سنوات من الاستخدام والتعرض لظروف بيئيّة مُختلفة.

هل يُمكن للمباني أن تتنفّس؟

تستخدم شركة آبل مقرها الجديد Apple Park كمثال للرد على هذا السؤال، إذ إن هذا المقر يسمح للهواء الخارجي بالولوج للداخل وتبريد المبنى بشكل طبيعي، مما يُقلّل من أعباء التبريد بنسبة تصل إلى 35% سنويًّا.

الوسوم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *