أخبار

هل تحول Apple لمعالجات Intel غلطة؟

أخبار

apple_intel

إن أحد الفوائد التجارية لتحول شركة آبل لمعالجات إنتل هي أستخدام هاردوير أرخص بما يعني ربح أكبر مقارنة بالإستمرار بمعالجات IBM و موتورولا PowerPC.

ولكن من ذلك الحين أخذنا نرى أجهزة الهاكنتوش (Hackintosh) وهي أجهزة عادية ليست مصنعة من قبل شركة آبل ولكن تستطيع أن تحمل عليها نظام تشغيل آبل OSx86.

أول من بداء بشكل تجاري هي شركة Psystar الأمريكية وتلاها شركة PearC الألمانية والأن جاء دور الروس.

شركة RussianMac شركة جديدة تبيع أجهزة من تجميعها الخاص وعليها نظام تشغيل آبل OSx86 ولكن المميز في هذه الشركة هو أن لديهم أنواع عديدة.

مثلا:

minibook

جهاز MiniBook وهو جهاز محمول صغير من عائلة النت بوك يستخدم معالج Atom بشاشة 10 إنش سعرة حوالي 2300 ريال.

mini

جهاز Mini وهو جهاز مكتبي صغير شبيه بالماك ميني يستخدم معالج Atmo سعره حوالي 1900 ريال.

السؤال الذي يطرح نفسه هل سنرى أجهزة هاكنتوش من صنع الصين قريباً؟ علماً بأن شركة Psystar الأمريكية ستطلق قريباً أجهزة نيت بوك مصنوعة في مصانع صينية!

وهل سنراها في الأسواق العربية؟

مصادر:

الوسوم

11 رأي على “هل تحول Apple لمعالجات Intel غلطة؟”

  1. أمران يطرءان على بالي في هذا الصدد:

    1. أبل ستستفيد من هذه الصناعة بانتشار أنظمة ماك بين الناس. هذا سيؤدي إلى انتشار ثقافة أبل، ومنتجات أبل بمختلف أنواعها، كما انتشرت ثقافة مايكروسوفت ، ومنتجات مايكروسوفت بمختلف أنواعها بنفس الطريقة، طوال العشرين سنة الماضية

    2. قد تخسر أبل السمعة الجيدة لمتانة وجودة منتجاتها بسبب قيام كل من هب دب باستخدامها لأغراض تجارية، كما حصل بالضبط مع مايكروسوفت. كما قد تخسر سوق ناشئة ومبشرة بالخير، كانت لتكسبه بعد عدة سنوات

    لذا هناك شيء ستكسبه وشيء ستخسره. والتجارة ربح وخسارة، لا يمكن أن تكون win win situation وأنت بهذا الحجم وفي مثل هذه السوق

    إنما أعتقد بأن أبل يمكنها تفادي الشق الثاني من الأمر بدرجة كبيرة، من خلال محاولتها لاحتواء مثل هذه المنتجات الدخيلة عن طريق عرض اتفاقيات وشراكات مع مثل هذه الشركات، تضمن لأبل أن لا يظهر شيء على السطح يحمل اسمها الا وقد تحققت منه و وافقت عليه، أو على الأقل تسيطر على الأمر بدرجة كبيرة وليست كاملة

    أما اذا كانت أبل تريد منافسة مايكروسوفت في أنظمة التشغيل وأجهزة وبرامج الحاسب، وتريد أن تكون هي الوحيد العاجن والطابخ ، فلن يفلح معها هذا أبداً في تصوري

  2. لا شك قرار الإنتقال معناه أن آبل رغبت بالإتجاه إلى سوق أوسع

    وبالتأكيد كل ما أصبحت أهدافك أوسع زادت نسب الخطورة ونسب التقليد ..

    المهم أن آبل وغيرها ، لن تتخذ مثل هذه الخطوة إلا إذا كانت محسوبة

    بالإيجاب أو بالسلب

    ” وستبدي لك الأيام ما كنت جاهلاً يا محمد “

  3. اعتقد بأن قرار انتقال آبل الى معالج آنتل مهم جداً وايضاً أثر في النظام نفسه

    اصبح اكثر سرعه من الذي قبله وهو الـ Power PC

    واتفق كثيراً مع محمد بشأن تلك المنتجات، فهي تزيد ثقافه ابل لكن بنفس الوقت تعتبر مضره للشركة – برأيي-

    صحيح بأن اغلب هذه الشركات تقدم نسخه كامله مدفوعه ومن ضمن سعر الجهاز لكن بنهايه الأمر هو امر مضر للشركه من الناحيه الماديه ..

    اعتقد بأن امكان آبل السيطره على هذه الأمور بتخفيض الأسعار قليلاً -رغم اني لا اعتقد بأن آبل ستفعل ذلك-

    اعتقد بأن آبل سالكة مسار جيد جداً وخطوه موفقه جداً بالأنتقال الى معالج آنتل !

  4. أولاً: دعونا نوضح فكرة معالجات انتل بالرغم انه كانت من ألد المنافسين لأبل لمعالجات PowerPC وبالتالي فأبل كانت مجبرة على الانتقال لكي تبقى في دائرة المنافسة، فمعالجها السابق PowerPC أثبت كفائته دائما، لكن تخلف الشركات المصنعة لها عن تطويره بشكل أسرع، وبطئها في توفير المعالجات بحيث يلبي احتياجات السوق واحتياجات أبل في تطوير أجهزتها لمجاراة الأجهزة المنافسة ، طبعاانتقال أبل لم يكن عشوائي وانما أخذت ضمانات من انتل بأن تكون معالجات الأخيره مميزه لأبل .
    ثانيا : وكما أوضح الأستاذ الفاضل محمد الفارس في الأمران الذي تطرق لهم لكن أبل تكافح في هذه المسائل بالرغم من معرفتها في النهايه بالرضوخ لمتطلبات السوق لكن بأقل الخسائر وهذا ما لتمسناه في موضوعها مع شركة Psystar في المفاوضات بشأن خرق اتفاقية استخدام النظام ، وعن تجربه بنفسي تواصلت مع شركة Psystar بشأن شراء جهاز من عندهم وحقيقه ابدوا استعدادهم في البيع ولكن توقفت انا عن الشراء بسبب عدم ضمانهم لعمل النظام في حالة تم تحديثه .
    بالنسبه لتجاربي هي كالتالي :
    1- تجربة نظام ويندوز اكس بي على ماك بوك برو ، حقيقه أداء مميز وسريع لدرجة انني أحسسست بأنه اسرع عن نظام الماك نفسه .
    2- تجربة نظام ماك آي توكوس 1.5.5 على جهاز بي سي احسست بأن النظام اداءه ليس مثل اداءه على ماك بوك برو .

    * ماذا استخلصت من تجاربي ؟؟
    – اذا كان المستخدم ماكي سوف يلتمس الفرق بين اجهزة ماك والأجهزة الأخرى الغير مصنعه من قبل أبل .
    – أما اذا كان المستخدم من بي سي ولم يجرب أجهزة أبل لحد الكفاية فبإستخدام اجهزة ( هاكنتوشية ) لن يولد لديه الفرق إلا في استخدام النظام بين السابق والحالي .

    والسموحه

  5. الذي ذكره الأخوان كافي من ناحية تقنية:
    ولاكن من ناحية تسويقية ماهي المضار والمنافع لشركة ابل.
    دعونا نبدأ بالمنافع:
    * كسب شريحة أوسع وعلى نطاق عريض.
    * زيادة حدة المنافسة بينها وبين ميكروسوفت ( في الأنظمة الغير مفتوحة المصدر).
    * **** قد تكون هناك نقاط أخرى لاكن تحتاج إلى تفكير.

    أما من ناحية المضار:
    * سوف تخسر الشركة شريحة من المستخدمين الذين يثقون بماك كمنتج صلب.( وهذا في رأيي أنه أهم نقطة لدى الشركة) كأن تصنع المنتج لفئة معينة من الناس وتستهدفها ثم توسع الدائرة إلى ماهو أكبر فيضيق عليك الدائرة الأساس فتخسرهم.
    * زيادة الحاجة إلى دعم أقوى من ذي قبل. ( نظراً لكثرة العملاء)
    * **********

  6. السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،،

    آبل إختارت أحلى الأمرّين (مثنى مر)، فهي وقعت بين تخلف معالجات الـPPC عن التقنيات الحديثة، و أيضاً الإنتقال إلى شريحة الـ X86، و كلا الأمرين مر، و لكنها فضلت الإنتقال إلى معالجات X86 و ذلك لدعم التقنيات الحديثة و الحفاظ على سمعة أبل كشركة منتجة لأرقى و أفضل الأجهزة، في حين أنها كانت ستفقد هذه السمعة في حين بقائها،،
    بالطبع، لا أظن الشركة أحبت كثيراً هذا الإنتقال، و كنت أتمنى أن تنتقل إلى AMD أكثر منها إلى Intel،،
    خلال العام الجاري، و العام القادم، ستطلق IBM مجموعة معالجات PPC ستكون ثورة في هذا المجال، و مع أني أستبعد رجوع أبل إلى معالجات PPC بعد المبالغ الطائلة التي دفعت لأجل التحول، و لكنني أتمنى منها أن تعود..

    تحياتي ||| meGenius

  7. لا أعتقد أن آبل ستفتح برنامج التشغيل الخاص بها ليتم تركيبة على أي جهاز x86 مثل وندوز.
    والسبب قد يكون تجاري لأحتكار بيع الأجهزة، وربما يكون هناك سبب آخر وهو الأن نظام تشغيل صمم ليعمل على الأجهزة القليلة المتشابهة التي تصنعها شركة أبل. ولكن عند فتح النظام لتصنيع الغير ستتكرر مشكلات نظام التشغيل وندوز لتصبح في أبل وذلك لعدم توافق مكونات الجهاز مع بعضها البعض ومشاكل التعريفات.

    وآخيراً نظام تشغيل OSx ليس محمي من الفايروسات والإختراق كما يشاع، وكل ما زاد مستخدمي آبل كل ما أتجهت نظرات المخربين عليهم ووقتها ستحل مصيبة وذلك لأن نظام OSx من أقل أنظمة التشغيل حماية وأسهلها إختراقاً. وخاصة أن الشركة تتجاهل هذه الثغرات بدون إصلاح لأشهر عدة.

  8. لولا تحول أبل لمعالجات انتل لما انتقلت للماك بتاتاً, انتقال ابل لمعالجات انتل فتح الباب على مصراعيه لامكانية تثبيت نظام ويندوز و حتى توزيعات جنو/لينوكس -رغم توفر نسخة خاصة لمعالجات PPC للعديد من التوزيعات الشهيرة- على اجهزة ماك, و هو ما افادني بشدة في امكانية تثبيت ما اريده من التوزيعات لميولي الشديد لاستخدام جنو/لينوكس, و تلقي كامل الدعم بتثبيت التطبيقات المتوفرة للتوزيعات دون الدخول في معمعة البحث عن نفس التطبيقات التي اريدها و التي تعمل على معالجات PPC.

    هذا بالاضافة للتطور المستمر لمعالجات x86 كـ Intel و AMD خلافاً لمعالجات PPC.

  9. تم الإنتقال لمعالجات إنتل بعد صدور معالجات الكور 2 ديو التي كسحت السوق وتفوقت علي البانتيوم فور بما يصل ل 100% عن الترددات العليا
    هذا غير كفائتها لكسر السرعة

    وقتها لم يكن هناك أي تردد من قبل أبل في الإنتقال
    وتلي ذلك تعديلات علي الماكينتوش علي الفور ليعمل علي كل معالجات الكور 2 ديو وأنزلت مواقع النسخة معدلة وتمكن من يمتلك تلك المعالجات ان يشغله لديهم ولكن بالطبع لن يعمل بنفس الكفاءة فشهرة الأبل في قلة أخطائها ناشئة علي انه لأجهزة محددة تتمتع بالتوافقة العالية في حين ميكروسوفت نظامها موجه للجميع وتستغل أبل جهل الناس بهذه النقطة الهامة في الترويج لإشاعاتها

    حتي جانب الحماية الذي يعتبر جانب سئ لديها تسخر منه دائما من ميكروسوفت كون الثانية مشهورة بالفيروسات في حين الأولي ليست محط أنظام الكراكرز من الأساس

    وأخيرا أسم المعال atom وليس atmo وهو معالج أصدرته إنتل وقالت انه ينافس السيليرون في الأداء
    مصنع بدقة تصنيع 45 نانو ميتر وهو صغير الحجم أصدر منه جهاز asus الشهير في السعودية بحجمين وهو صالح لأجهزة المحمول
    إلا انه ومع الإختبارات الحقيقة تبين زيف شركة إنتل في الترويج له حيث يظل معالج via متفوق عليه في إستهلاك الطاقة بكثير ومقارب له في الإداء إن لم يكن قد تفوق في بعضها

    في الحقية ضربة إنتل بهذا المعالج كانت قاسية ل via وربما تخرجها قريبا من سوق المعالجات كما حاولت إخراج amd بعدة طرق ملتوية كانت نهايتها محاكمتها من الإتحاد الأوروبي والقضاء عليها بمبلغ تعويض يفوق ال 1.8 مليار دولار منذ شهر تقريبا

    أعتذر عن الصفصطة

اترك رداً على محب الله ورسوله إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *