أخبار

مقاطعة الآيفون: آبل لم تصرح بشيء

أخبار

Screen Shot 2012 09 17 at 2 58 53

الإشاعة/المقاطعة التي انتشرت بين الناس

لفت إنتباهي إنتشار العديد من التغريدات والبوستات في الفيسبوك  لحسابات عالم آبل بأنهم يكتبون كلمة مقاطعة مما دفعني للبحث عن الموضوع بشكل اكبر. وجدت بأن هناك مقاطعة للآيفون وعدم شرائه بسبب تصريح من آبل ضد العرب والمسلمين وضد اشرف الخلق، نبينا محمد “صلى الله عليه وسلم” مما دفعني لكتابة هذا الموضوع للتوضيح.

آبل لم تُصرح اي تصريح يُشير الى اي شيء ضد العرب او المسلمين بحيث بإمكانك التأكد من موقع آبل الإعلامي الذي لا يُشير الا اي تصريح تم إطلاقه ولا يوجد اي ممُثل لآبل تحدث عن هذا الأمر لأي من المواقع التقنية المعروفة او المواقع المعروفة الأخرى.

الموضوع تم ربطه مع الفيلم المسيء لأشرف الخلق، رسول الله محمد “صلى الله عليه وسلم” الذي تم إصداره على اليوتيوب وتم حجبه في مصر وليبيا وذلك للأوضاع الحساسه هناك وقتل السفير الأمريكي بليبيا وبعض الدبلوماسيين هناك ايضاً وتدخل البيت الأبيض لحجب المقطع من اليوتيوب وتم رفض الطلب من قبل اليوتيوب.

لا انكر بأن ما قاموا به اصحاب الفيديو عمل مُشين تماماً ولا يتم لإحترام الأديان بصله، لكن بدء مقاطعة على شركة بحقائق مُزيفة هو امر خاطئ ايضاً. اذاً ما اشير اليه هنا هو مجرد توضيح، آبل لم تُنشر اي إعلان صحفي ولم تقم بتصنيع 50 مليون آيفون 5!

اتمنى بأن نهتم بدقة المعلومات التي ننشرها خصوصاً في هذه الأمور الحساسة المرتبطة بالدين ولا سيما اشرف الخلق نبينا محمد “صلى الله عليه وسلم”

الوسوم

15 رأي على “مقاطعة الآيفون: آبل لم تصرح بشيء”

  1. انا شخصيا فهمت من المقاطعة هو مقاطعة جميع المنتجات الامريكية من ضمنها ابل وليس
    شركة ابل بعينها يايزيد

  2. قوقل حسبي الله عليها هي اللي رفضت حذف مقطع الفديو
    لكن يجب علينا مقاطعة الإندرويد و اليوتيوب و قوقل حتى نلقن قوقل درسا لن تنساه

  3. عندما نتكلم عن الفلم المسيئ .. نتكلم عن موقع العرض وهو اليوتيوب اللي تابع لشركة جوجل اللي تنتج الاندرويد .. اللي طلب منها البيت الابيض حذف الفلم .. و رفضت .. باترى العرب و المسلمين ماهو ردة فعلهم تجاه هذه الشركة ؟؟ هل سيقومون بالمقاطعة لبرامجهم و مواقعهم ؟؟؟ ام سيكتفوا بعدم التحديث لنسخة جيلي بين !!!!!!

  4. دحين اذا الشخص يبى يقاطع امريكا
    مو يقاطع الايفون وابل بس
    عندك سامسونج نظام اجهزتها من شركة جوجل
    نوكيا مسوية شراكة مع مايكروسوفت واجهزتها الجديدة بنظام ويتدوز فون
    مايكروسوفت ونظام الويندوز وبرامج الاوفيس
    فيس بوك
    تويتر
    يوتيوب الي نشر المقطع
    قوقل مالكة اليوتيوب ومحرك بحث قوقل ومتصفح كروم
    ويكيبيديا

    غير السيارات والاجهزة الكهربائية والشاشات والـ … الخ
    يعني مستحيل تقاطع امريكا

    لكن انشر فيديوهات تبين للتوعية بالدين الاسلامي والرسول صلى الله عليه وسلم
    وبإذن الله حتوصل الفكرة

    1. واللّه كلامك جميل جدا ومنطقي
      مش عارف بقيه الناس بتكر باسلوب غريب
      ويمكن ناس بتفكر من كلامي اني مش مضايق من الموضوع
      بس الحل مش بالمقاطعه…..
      الحل بالوعي……

  5. المفروض شركات الاختلاسات عفوا اقصد شركات الاتصالات عندنا اول من يقاطعوا الايفون

  6. لم يفت أحد من العلماء الكبار بالمقاطعة ، بل قد سئل العلامة ابن عثيمين رحمه الله عن مقاطعة منتجات الكفار فقال: اشتر ما أحل الله لك ، واترك ما حرم الله عليك .
    وفي المقاطعة مخالفة لولي الأمر ، فهو الذي يأمر بالمقاطعة إن شاء ، وليس ذلك للعامة حتى لا تحدث الفوضى ، فإن في المقاطعة أثرا علينا ، فالدولة هي التي تستورد وتشتري ، والاقتصاد يتأثر بذلك .
    فمن يدعو إلى المقاطعة فهو يتكلم في أمر لا يعنيه ، ولم يلتزم ما عليه في حق ولي الأمر.

    1. تنويه:
      كلام الشيخ ابن عثيمين:
      (اشتر ما أحل الله لك ، واترك ما حرم الله عليك)

      وأما الباقي فليس له.

  7. قال عمر رض الله عنه ” اميتوا الباطل بالسكوت عنه، ولا تثرثروا .. فاينتبه الشآمتون…

  8. أنا معك.. مهما كانت صحة تلك الأخبار أو لا… من المفروض كوننا مسلمين وبعز علينا نبينا أشرف الخلق صلى الله عليه وسلم… يجب نقاطع جميع منتجاتهم . بالنهاية شركة أبل أمريكية والربح لأمريكة بلد عنصري حقير… وأنا مع المقاطعة لأنه بالنهاية أكيد له تأثير عليهم.. ورسولنا غالي علينا والدنيا كلها لأجله بترخص

  9. معلومه: ان ابل ترفع سنويا الاقتصاد الامريكي ٣ الي ٥ مليار دولار من بيع الايفون فقط :::::::: ارجوكم الايفون ٥ لا يختلف ولا يوجد ما يميزة عن سابقيه لكن الان ان اخي من تحدد هل ترفع الاقتصاد الامريكي و قد اساؤ لنبيك ::::: هناك من سيقول ما شئن منتجي الفلم في الاقتصاد الامريكي :::::: الان امريكا لم تضع حد لهاؤلاء وفتحت لهم المجال لذالك :::::::: فكر فيها

  10. لا شك في أن هاتف “آي فون 5” يشهد انطلاقة واعدة بمبيعات قياسية، غير أن هاتف “آبل” الشهير يواجه منافسة تزداد احتداما من مصنعين يتخذون خطوات أكثر جرأة من العلامة الأميركية.
    طرح هاتف “آي فون” الجديد الجمعة في أسواق تسعة بلدان، وهو أخف وأنحف وأقوى من النسخة السابقة، يتمتع ببطارية تستمر لفترة أطول وبشاشة أكبر.
    لكن بعض المحللين اعتبروا ان “آبل” وقعت ضحية نجاحها وباتت تحد من التعديلات الكبيرة لان ذلك قد لا يروق لزبائنها الأوفياء.
    ولعل الانتقادات التي أثارها تغيير شكل جهاز شبك الهاتف بالكمبويتر والشاحن هي خير دليل على هذا.
    وشرح روب أندرلي احد الخبراء في القطاع أن “آبل تعاني مشكلة من الطبيعي مواجهتها عند استحداث منصة تكنولوجية تتمتع بشعبية كبيرة … فهي لا تريد ان تدخل عليها تغييرات كبيرة، خشية أن يتجه المستخدمون إلى مصنعين آخرين”.
    واعتبر الخبير ان “مايكروسوفت” تخطت “آبل” مع نظام تشغيلها الجديد، وأن منافسين آخرين يقدمون شاشات أكبر وأكثر دقة، من قبيل المصنع الكوري الجنوبي “سامسونغ”، تقدموا على المجموعة الأميركية من حيث التصاميم.
    وتابع قائلا إن الشركات “التي توسع اليوم الآفاق التكنولوجية هي +سامسونغ+ والفنلندية +نوكيا+ وحتى التايوانية +إتش تي سي+”، في إشارة إلى المصنعين الذين قدموا مؤخرا نماذج جديدة.
    غير أن هاتف “آي فون” يبقى “الهاتف الذكي الأكثر أناقة” في السوق، خلافا ل “سامسونغ” التي تقدم مجموعة واسعة من الهواتف الميسورة الكلفة إلى تلك المرتفعة القيمة.
    وفي نظر المحللين، لا شك في ان هاتف “آي فون 5” قد شكل نجاحا للشركة، وهم يتوقعون أن تباع منه 10 ملايين نسخة في غضون الايام الأولى من طرحه في الأسواق، وقد كشفت “آبل” أنها تلقت أكثر من مليوني طلبية مسبقة على الهاتف في غضون الأربع وعشرين ساعة التي تلت عرضه للمرة الأولى.
    لكن لا يخفى على احد أن المنافسة محتدمة في السوق اكثر من أي وقت مضى، وأكثر بكثير مما كانت الحال عليه قبل بضع سنوات عندما قلب أول هاتف “آي فون” السوق رأسا على عقب.
    فبالرغم من وفاء زبائن العلامة الذين يسرعون إلى شراء آخر منتجاتها، يصعب على المجموعة أن تحافظ على مكانتها، في ظل المنافسة التي تشهدها من نظام تشغيل “أندرويد” من “غوغل”.
    ولم يحصد هاتف “آي فون” إلا 16,9 % من حصص السوق العالمية للهواتف الذكية في الربع الثاني من العام، مقابل 68 % للهواتف التي تعمل بنظام “أندرويد” وعلى رأسها هواتف “سامسونغ”، وفق معطيات معهد الأبحاث “آي دي سي”.
    واعتبر توني كوستا المحلل لدى شركة “فوريستر” أن “فشل +آبل+ في تقديم ابتكارات جديدة في السوق سمح لمنافيسها بالتقدم وتهديد منصة +آي أو إس+”.
    وتابع قائلا إن “آبل قدمت للسنة الثانية على التوالي هاتفا معززا لكن ليس مبهرا”.
    فآبل تكتفي “باتباع الاتجاهات السائدة” في الكثير من المجالات، على حد قول رامون ياما المحلل لدى “آي دي سي” الذي لفت إلى أن الشركة “لا تزال الأولى من دون منازع”، لأنها تحافظ على زبائنها في بيئة واسعة تتضمن متجرها للتطبيقات ومتجرها الالكتروني “آي تيونز”.
    وختم توني كوستا قائلا إن “آبل” “تتمتع اليوم بحصن منيع، لكن الإمبراطوريات جميعها تنهار في نهاية المطاف. وإمبراطورية +آبل+ تشارف على نهايتها في حال لم تعرف كيف تعزز قدرتها الابتكارية”

  11. طيب ليه ما فيه حملة ضد اندرويد؟!

    أليس أندرويد ملك لجوجل التي تملك أيضا اليوتيوب وأبت أن تحذف المقطع ؟!!!!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *