شائعات

هل ستزيد آبل مدة سماع المقطع الموسيقي قبل شراءه؟

شائعات

كما هو معلوم بأن آبل توفر ملفات الموسيقى في متجر الايتونز بمقابل مادي ولكن لو كنت تريد أن تسمع جزء من الملف الموسيقي لكي تتخذ قرارك بشراء الملف أو لا! فـ آبل توفر لك 30 ثانية من كل مقطع لكي تتخذ قرارك، لكن 30 ثانية قد لاتكفي لبعض الملفات! فهناك إشاعات بأن آبل سوف تضاعف المدة إلى 60 ثانية ( دقيقة كاملة ) لكي يكون الشخص على بينة اكبر .

المصدر

الوسوم

17 رأي على “هل ستزيد آبل مدة سماع المقطع الموسيقي قبل شراءه؟”

    1. اختي ساره هذه الطريقة قد لا تضمن الحقوق للمقطع !

      ممكن الشخص يكون مشغل التسجيل و يشغل المقطع و بعدها يسوي له اقتصاص و يصير كأنه شرا المقطع كامل

      1. اممم صح ، بس الافضل يكون المقطع كامل لان اللي يبي ينسخ ما انتظر ايبونز

  1. السلام عليكم ورحمة الله

    هذا الموقع محبب الى قلبي فأقبلوا نصيحتي بارك الله فيكم 🙂

    نصيحة لوجه الله , لا تروجوا للاغاني والموسيقى والمعازف , لانها محرمة بنص الحديث من النبي صلى الله عليه وسلم واقوال العلماء من بعده

    شكرا لجهودكم في الموقع فلقد استفذت منه كثيرا

    1. جزاك الله خير عبدالكريم ..

      لكن اخي انا اقصد انه بغض النظر اذا كان موسيقى او حتى محاضرة !

      لكن العالم بأسرة يستخدم كلمة Song للتعبير عن الملف الصوتي، فأنا احببت ان اضع الترجمة الفورية .

      لكن ربما البعض يستخدمه في كل ما هو مفيد مثل محاضرات عن البرمجة او حتى البودكاست !

      و اخيراً اشكرك عبدالكريم على النصيحة

      1. انا قلت لكم ان هذا الموقع محبب الى قلبي , والان حتى خالد الدرع محبب الى قلبي اكثر واكثر

        ياريت الاخوة يفهموا كلامك الرائع ويعلموا ان استعمال المقاطع الصوتية ليس محصور على الاغاني

        جزاك الله خيرا أخي العزيز خالد على حسن خلقك 🙂

  2. انا مسوي جل بريك للاي فون واقدر اسمع المقطع كامل 🙂

    وشكرا لك خالد

  3. عبدالله وش الي تقوله انت أنا مسوي جلبريك وما عندي الا ٣٠ ثانيه
    ولو يخلونا نسمع الي نبغاه كامل مره وحده يكون أحسن بعد
    عشان يمدينا نسجل الي نبغاه ولا نشتريه هع 🙂

  4. اتمنا يكون الخبر صحيح وتصير المده دقيقه رح يكون شي حلو 🙂

  5. احرجتني عبدالكريم !

    صحيح فكل انسان يفهم ما يحتاج اذا كان موسيقى او حتى محاضرات و دروس، و مثل ما تفضلت ليس الامر محصور على الاغاني

    و اياك يا عبدالكريم ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *